دارُو بيك الشَنًاقة
بينو ليك من الربح قنطار
ؤ مع الحق والخير ؤلخيار...
قْطعتِ الصلة والعلاقة
كَبًرْتِ كَْرشِك بِلَحْرام
فاضت شْوارْبَك بِجْدام
ؤُ وَلاًتْ نفسك للظلم تواقة
خْذيتي التًليسْ بِ لِ فيه...
عْمِيتِ للأمل عينيه
طْمَعْتِ في مُولْ لَحْصير والفاقة
زْرَعْتِ الحُزن في طْريقو
وبالهم والغم زَدْتِ حْريقو
وَلاً تالِفْ وراسْ مالو صرفاقة...
بالخوف والريبة لقحتيه
فقد الثقة ؤل ليه ما بقى ليه
سْماه مرعودة خفاقة
خايف من الحال فالغد مُحال
فايق حالم وعلى لهروب عوال
من سوق الحطابة والسرًاقة
دارو بيك الشناقة
قتلو فيك الإنسان
لبسوك جلدة الثعبان
نْصَفت الظالم ؤدسرتيه...
كْلاَ حق المظلوم ؤلعيون شهاقة
خدعوك بلكلام لمزوق ...
رَدو منك دَفًة ؤغْْلاقة
غرو بيك الشناقة
سوقهم كبر
دينْهُم هَدِم ْ وَ شَفر
قلوبهم قْسَات، فلا رحمة ولا شفقة
نوض أصاحبي ؤعيق
تحرر من قيودك ؤ فيقْ
لَْعْبُو عليك بالعشرة وَ لَحْداقَة
فيق أصاحبي ؤ رْجَع لَصْواب
فكر في وجع الأرض والتراب
طهرها ...فسبب بْلاها ...شناقة
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة