أخبروهُ .. ذكِّروهُ
أنَّهُ طينٌ عكيرٌ
ظنَّ يوماً بعد يُسرٍ
أنَّهُ عَالٍ شَهِيرٌ
دائماً يَبدو فَخوراً
سَاءَهُ حُرُّ فَقِيرّ
رَأيُهُ حَقٌ وَ فَرضٌ
إنَّهُ والٍ أَمِيرٌ
لم يُعِرْ للنُصحِ سَمْعاً
فَهْوَ بِالفَهمِ جَدِيرٌ
مِن تُرابٍ قد خُلِقتَ
ليسَ في الخَلقِ حَقيرٌ
إنَّنَا للناسِ أهلٌ
زادُنَا حُبٌّ وَفُيرٌ
خالد إسماعيل عطاالله
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة