سلام على أهل تلك الديار
ديار تلظت من الإنكسار
سلام عليها لرب غفور
يداوي عليلا نوى الإنتحار
أضلت طقوس بأرض كرام
تخطت قرارا بدون اعتذار
فذقت المآسي بصمت تلظى
حنين غصبني ولا إستدار
لقد مل قلبي حساما تعالى
كفاها إلاهي من الإحتضار
فإني أرى في نجوم تدلت
ضياء تجلى ويأتي النهار
وإن طال ليلي وتأتي ليال
سيأتي شروق يلي الإنتظار
بقلم محمد محضار أبومحضار
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة