جميعُ الخلقِ حتماً للمماتِ
بأمْرِ اللهِ في دنيا الحياةِ
فربُّ العرشِ خالقُ كلُّ شيئ
كسهلِ الأرضِ ثمَّ الكائناتِ
نرى جهلا بموتِ الناسِ منَّا
نواحٌ منْ قصيد النائحاتِ
ومن يبغي لمن أمضى مماتاً
جنان الخلد من رب الهداةِ
يلح على الكريم له بعفو
إذا أمضى بطهرٍ للصلاةِ
فلا نفعٌ أراهُ بكلِّ صرخٍ
بما يأتي خلالِ الحادثاتِ
علينا بالخضوع لرب كونٍ
وطاعتهُ على نهجِ الدعاةِ
ونسعى نحوَ إرشادً وعلمٍ
وننصحُ كلَّ مهزوزِ الثباتِ
فيارب العباد وكل نبت
أري خلقاً بكل الفضلياتِ
مجمل مشاركتي في السجال المقيد
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة