لحظة تامل في الذاكرة
مسكت ايديا القلم
ورسمت صورتك علي
الجدار
مع اني تاااايه من العمار
لكن جوايا الملامح
واحساسي ليكي بشوقي
فايح
وبنبض زي السهم جارح
جملتها بااحلي الرتوش
ومهما تداريها كتير
وشوش
لكن سكناها الحياه
والمسالة ان الحياه زي
الطريق اللي ابتدي
في المنتهي
وانا قلبي ليكي انحني
مهما سبقتي بخطوتك
مهما غرقتي في دمعتك
انا دنيتك انا بسمتك
انا الغرام اللي انتي له
انا النهار اللي بعنيه
حتشوفي اول الحياه
ياشوووق. واه
يامنتهي. يامبتدا
ياضحكه رنة للفضا
طرحت من الارض الوليد
اللي اسمه قلبي. اتكلمي
خليني احقق معجزة
لبنات خيالي
حتي ولو. متاخرة
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة