=========
يا امنيتي حكميني في أمري
كم عمدت إلى معاداتي مجاهرة
أمنك العداء ومني الود تليه المسايرة
و ما إقترانك بي أكان ترجيحا
ام لم يكن لغيري فيه التأهلا
و إني لأنصف النفس منك
ف أباريك تصريفا عن مهجتي
بل إعتمدت فيه شؤونا ذات كرار ٱثره
ٱٱٱه كم كنت مثابرة
و إن لك معي لعودا حميدا
تضاهين به تلك الطيور المهاجرة
طيور و إن هجعت إلى غير مأواها
بفضل إستتباب أمورها
لطالما راودها الحنين لتنقلب إليه مناصرة
وتلكم بعض من قضايانا الخاسرة
إذ نعيش تحت ظلال من لم نستوعب
لشمسهم الغروب عن دنيانا
فضلت منازلهم في وجداننا شاغرة
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة