إلى من سألني عن دموعي ذات يوم
أْلم تعلم في بعدك عني بان ألمعاناة أنهكتني
وان ألألم إشتاح أوصأل قلبي
وان الحنين والاشتياق والبعد قد اخذوا من هُزال جسدي ألكثير
وانني أصارع لألمح وهجاً ينير في عينأك لي ألطريق
يحملني الى عيناك فهما اصبحا لي بمثابةألشاطئ وألمرفأ
ادنو واقترب مني فانت لي بمثابة ألنجاه والحياه
انت قدري إن كان لي قدر
وانت املي ان كأن لي أمل
وانت الدمعه التي باتت تجتاح مقلتي حينما ابحث عنك ولا اجد لك أثرا هنا وهناك
تسألني عن دموعي في بعادك وانا اتارجح بفكري وافتقد همساتك وكلماتك ودفئ قلبك
ونبضات قلوبنا ألتي بأت يعتليها ألبرود وألفتور
اقترب مني فان الشوق والحنين في بعدك لا يعرف غير اللالم وصال.

شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة