فيا عثراتي كلما رمْتُ موجَباً
من العيش غطَّاني بجلبابِ سالبِ
فأُخفَی كأني لم أكنْ فوق عينها
، وقد هبطت بالعين، رفعةَ حاجبِ
فيا نفسُ أدميني من اللوم علَّني
أُصحِّح أخطاء ركبْتُ وعاتبي
لعلي أرد الصدقَ للناس مُزهراً
وتُسفر في فضح النفاق مواهبي
فإن هزمتْني في الضلال طبائعٌ
فلا سلمتْ في بحرِ زيفٍ مراكبي...
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة