........
ان تمارس بعض طقوس الحياة مع البعض ...
او مع الكثير داخل المجتمع
دون ان تماري في اغلب الامور على حساب المبادئ الاخلاقيه والتي جاء بها كل الانبياء والرسل تصبح شاذاً واقرب الى العزلة منك الى الحياة العامه والتي تعج بالمجاملات والمداراه ومخالفه لأعراف الرسلات السماويه والاخلاق لدى مجتمعات الفطره ممن سبقنا في البدء من هذه الحياة...
لماذا علينا ان نتبع ماهو خطء في كل وقت من الاوقات ان المعادلة واضحه ولالبس بها وان التطور التقاني والاكتروني ليس ضد الانسان الذي هو محور الوجود في الخلق وليس ضدد اي مخلوق اريد له الظهور في مجرات الاكوان على اي شاكلة كائن ما كان من الكائنات..اذا اين تقع نقطة الضعف في اختلاف التوازنات في الحياة بين الكائنات في هذه الدنيا إنه العاقل بين الكائنات وهو الانسان الذي تدور عليه الدولئر والذي اختص من بين المخلوقات من اجل فعل التوازن الحقيقي والصحيح في الكون هذا هو دوره والذي لم يقم به حتى الان بل انه يمارس فترته وجوده في الحياة بعكس مااريد له فنحصل على هذه النتيجه من التعب والمرض وسوء المنقلب
على رغم من تتابع الرسل والانبياء والكتب السماويه فالغالبيه تعمل وفي كل زمن بعكس مااريد لها وطلب منها وجاءت مسخرة له..
الى اين...
ويبقى القتل والظلم والكذب والخيانه والتسلط والسلب وحب المال بكل صنوفه ودروبه والهوى وامتراء الخبائث في كل المناحي لقد ظلمت الحقيقه والصدق وقلبت المعايير
وصار الصح خطء وسادت الخطيئه...
.......
.......
....
وعلى المتضرر اللجوء الى... الله...
........
لكم تحياتي
وعلى حب نلتقي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة