هي فعلا ساحره
وفي كلماتها ألقت تعويذه
تراقص الاحاسيس الساكنه
بكل سلاسه ورقه عجيبه
تداعب الروح الراقده
في همسات منها لطيفه
من انتي ايتها الانثى الشرسه
وكيف اصبحت سراديبك عميقه
فصنعتي من صلابتي وقوتي
ورود أوراقها لينة رقيقه
كم مر من الوقت مر
وانا اقف انتظر طلتك العزيزه
وعندما ارى هلالك
انسى ما رتبته طوال مرور الليله
وتمر أمامي كالصباح
وسريعا تغيب في الظهيره
وتخرج في ليل أكحل السواد
فتجعل منه اضواء بكل مدينه
لم اجد أمامي الا ..اسما واحدا
....الساحرة
التي قتلتني ومازالت حبيبه
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة