تجرها الرياح في ضجة وصفير
وصاحبة غزو
وصولات
و نفير
امها رقراقة
واباها سفير
سألتها لم تجب
واجابني عنهاحارس غفير
اقتادني
قلت الى اين المسير
قال الى نهاية
لن تكون جنة
اخافني
ترددت
اكمل ولن تكون سعير
منطقة وسط بين
الخردش وبين الحرير
قلت
لن انقل قدمي خطوة
قبل ان اعرف اين
قال
لسعادة ا لسفير
قلت يا بني يعرب
والعرب من حولي كثير
من لي ب صاحب نخوة يحميني منها
فانا من العينين ابدا مستجير .

شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة