صديقي يا نفس عطر وطيب .
أنت أخي الثاني يا ريحة الأهل والأقارب والجيران
أخي وصديقي يا أجمل وردة في بستان حياتي .
أين أنت يا صديقي وأخي كم ضحكنا كم لعبنا .
وكم تحاورنا واختلفنا وتشاجرنا .
. لقد فرقتنا الأيام والسنين .
وأصبحنا في أماكن وبلاد متباعدين .
لكننا لم ننسى لحظات تلك السنين .
لو تعلم كم أشتاق إليك يا صديقي وأخي .
كم يتلهف قلبي شوقا إليك .
في قرب وفي بعد دائما أنت في القلب .
وأنت معي على مر السنين .
وإليك دائما يشدني وهج الحنين .
فانا أحبك كثيرا مهما باعدتنا المسافات ، وفارقتنا السنين .
بقلم زياد محمد
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة