بلغ من بأجسادهم عنا رحلوا
انكم الدر والتيجان والذهب
فمذ رحـلتم عـنا لازال القلب
مضطرم بـنار حـمراء ذا لهب
عـجـبا للنيران حين تشتعل
نارا تحرق الابدان بلا حـطب
فـمالي وجـوى القلب يضـطرم
كلما مررت بذكرهم أرى عجب
كتبت لهم أبيات قصيدي فـما
بخلـت عليهم بحبر ولا قصب
فـبذكـرهم ارى ابياتي مكـتمـلة
وحتى الحاني تـزداد بهم طـرب
بِـــقَـــلَـــمٍ ️
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة