عشقك وعيونك وتطفلك العنيد
لابد أن يعيد لتخلّد لحظاتنا
ويستفيق حلمك الجديد
حتى يطلق شوقك المدّيد
وذوقك الفقيد
إلى مقامنا ونعوضه ولا نريد
حرفا يمدحنا أو رنّة توقظنا
من عالم الحب النقيض
ما كان يواسنا حين تهجرنا الورود
وما يقف لجنبنا عند اللجوء
وقد مرّ على فراقنا ألم شديد
من يدّعي أنّه على علاقة بعشقها
إمّ قرين له عدّة أوجه
أو ذوقه كاذاك الجليد
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة