لأنها تجاوزت كونها إنسان فهي مَلك تجلى في صورة الأبدان منطقها النور و بوحها العينان نبضاتها الحب و شدوها من حنان لمساتها العشق و شوقها نيران
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
لهفتها طوق ينقذ الغفلان الحب لغتها و البنان مليكة الكون جمالاً و إتزان كمالها ماله مثل بين الحسان حوريتي فريدةٌ على مر الزمان فمن لم يحبها مثلي فليس إنسان
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة