إني أخاف عليها
من انانية الشفاه
حين تجرح
و من عقم القصيدة
حين تنسى البوح. ...
ذاكرتي كثيفة الضمأ
فأرجو من هديل دمعها
الغفران و الصفح. ...
لا تؤاخذيني يا وريثة البنفسج
إن كنت شرقيا أكثر
و تعلمت بالخطأ. ..
مهنة القدح. ..
لا يناسبك في الغياب
عطر فائق الصدى
و لا لون معطر
بشذى النوح ....
أعتذر إن مشيت على الكلمات عاريا
فكبر مع ظلك
ما تركته من جرح. ...
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة