عندما اثرتي الرحيل
هربت كل حروف قصائدي
جالت بقلبي ذكرياتك
حتي الجرائد التي قراتها
حفظتها ذكريات صورت بسمتك صوره في الخيال طبعت اوردتي عليها
كيف اهجر فنجان قهوتي
يذكرني بك كل صباح
تركت لاقلام الانها تدون .....اسمك
عقب سيكارتك الذي طبع
عليه حمرة شفتيك ....
جعلت منه مفكرتي اكتب اليه
قصائدي مهلهلة.
مجهدة من الاحساس
مكبلة دون مقياس
حيران انا محتاس
تضيق عليه غرفتي كانها سجن
اقلب فيها اقلام كحل عينيك ..افتقدك
شوارع مدينتنا ما كادت
يوما تحملني
سادها الضجر سكنها الوجع
والحدائق لم تزهر
بورد الساعه فقد اصابها
لوعه الشوق
كل القصائد لم تحبل وتنجب اشعارا
ولكنها انجب كلمات لقيطه
صغارا
ضاقت الدنيا حولي وجائت سنوات الضياع ...... تنتحر الاشجار واقفه
اي دمار تذبل الزهور صامته
دون اعتبار
يضمحل العمر ساكنا دون قرار
فاني قد سئمت
حتي الانتحار
هربت كل حروف قصائدي
جالت بقلبي ذكرياتك
حتي الجرائد التي قراتها
حفظتها ذكريات صورت بسمتك صوره في الخيال طبعت اوردتي عليها
كيف اهجر فنجان قهوتي
يذكرني بك كل صباح
تركت لاقلام الانها تدون .....اسمك
عقب سيكارتك الذي طبع
عليه حمرة شفتيك ....
جعلت منه مفكرتي اكتب اليه
قصائدي مهلهلة.
مجهدة من الاحساس
مكبلة دون مقياس
حيران انا محتاس
تضيق عليه غرفتي كانها سجن
اقلب فيها اقلام كحل عينيك ..افتقدك
شوارع مدينتنا ما كادت
يوما تحملني
سادها الضجر سكنها الوجع
والحدائق لم تزهر
بورد الساعه فقد اصابها
لوعه الشوق
كل القصائد لم تحبل وتنجب اشعارا
ولكنها انجب كلمات لقيطه
صغارا
ضاقت الدنيا حولي وجائت سنوات الضياع ...... تنتحر الاشجار واقفه
اي دمار تذبل الزهور صامته
دون اعتبار
يضمحل العمر ساكنا دون قرار
فاني قد سئمت
حتي الانتحار
ساهر لاعظمي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة