بين المدن….بين القرى...
تنتظم صفوف الوجوه
تنتظر متاعبي
لتوزع علي البضائع المقنعة
لأحمل الأثقال على السفن الحاملات
هنا وهناك،تحجز تذاكري…
تسحب تذاكرك...
لأزحف على اجنحتي..
وأبتعد لأقرب البعيد..
ووجوه تتعقب فجور قلبي..
لتنهي قاموس مفرداتي..
وأموت موت البعير...
تنتظم صفوف الوجوه
تنتظر متاعبي
لتوزع علي البضائع المقنعة
لأحمل الأثقال على السفن الحاملات
هنا وهناك،تحجز تذاكري…
تسحب تذاكرك...
لأزحف على اجنحتي..
وأبتعد لأقرب البعيد..
ووجوه تتعقب فجور قلبي..
لتنهي قاموس مفرداتي..
وأموت موت البعير...
بين المدن….بين القرى
تنتظم صفوف وجوه أخرى..
وجوه ناظرة إلى لثمات الضمآن..
ووجوه تنتظم صفوفا شارذة..
تطلب العمل هنا...
ووجوه تناست أنها تحوم ليل نهار متعبة لتريح نفسها...
لا تخالف طريقا هناك...
صبورة تتمتم أصواتا تشق رأسي...
لتتنفس الصمت...
وعلى ظهرها تنتشي ثمرات الأمس...
تنتظم صفوف وجوه أخرى..
وجوه ناظرة إلى لثمات الضمآن..
ووجوه تنتظم صفوفا شارذة..
تطلب العمل هنا...
ووجوه تناست أنها تحوم ليل نهار متعبة لتريح نفسها...
لا تخالف طريقا هناك...
صبورة تتمتم أصواتا تشق رأسي...
لتتنفس الصمت...
وعلى ظهرها تنتشي ثمرات الأمس...
بين المدن…بين القرى..
سيأتيني دوري..
لأقرأ الفهارس ليلا..
أكتب بخط عريض ركنا..
أسب...أشتم...
أكتب نبرات الحنان لأدس مقالاتي...
وأوقع بإسمي على إسمي...
لكني أخاف حقوقي...
فألهو لهو الأكاذيب..
اليوم سلام...
وغذا كلام...
ألهو لهو السحرة الصغار..
لألعب لعبة العيد الكبير في الليلة الصغيرة..
لأموت كالبهيم ...
لأبني على الحب أشياء تبكي لها عيوني الحالمة..
تبكي يوم الوفاء في المدن...
تبكي أيام البلاء في البوادي...
سيأتيني دوري..
لأقرأ الفهارس ليلا..
أكتب بخط عريض ركنا..
أسب...أشتم...
أكتب نبرات الحنان لأدس مقالاتي...
وأوقع بإسمي على إسمي...
لكني أخاف حقوقي...
فألهو لهو الأكاذيب..
اليوم سلام...
وغذا كلام...
ألهو لهو السحرة الصغار..
لألعب لعبة العيد الكبير في الليلة الصغيرة..
لأموت كالبهيم ...
لأبني على الحب أشياء تبكي لها عيوني الحالمة..
تبكي يوم الوفاء في المدن...
تبكي أيام البلاء في البوادي...
احمد انعنيعة
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة