ومازلت التي أهوى وأعشق منذ صدتيني
وبات القلب متقدا بحبك حين جئتيني
لأنك شمس وجداني وخاطرتي وتكويني
وآمالي وأحلامي كتبتك في دواويني
ملاك السر والنجوى و من منها عناويني
كزهر حامل عطرا به تحلو بساتيني
يجملني ويسحرني ويأسرني ويحميني
ليسألني على لهف فؤادي هل سترضيني
ببسمة ثغرها الأنقى إلى عيني فترويني
لأحملها بلا خجل إلى قمر سيبهيني
ونجم عاشق دربي يصاحبني ويهديني
فأعلنها إلى الدنيا إليكم من رعت ديني
وزكتني ورقتني ومن بالروح تفديني
ومن حلت باوصالي تحليني و تحييني
د.أسامة شاكر.
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة