هيا بنا نعرف ماذا حدث بعد أن قام أشرف بتوصيل هدى إلى أهلها فى الصعيد بعد السلام والتحية وبعد أن قضى بعض الوقت معهم استذان فى الرجوع إلى القاهرة بحجة العمل وغادر اشرف عائلة هدى متجها إلى القاهرة وبعد القليل من الراحة ذهب إلى بيت خالته كى يبدأ فى التجهيز لزواجه من أحلام وبعد أيام تم عقد قران وفى أثناء ذلك شعرت هدى بتعب شديد ذهبت إلى الطبيب مع أمها فاذا بالطبيب يبشرها بخبر جميل و هو أنها فى أنتظار مولود جديد كان هذا الخبر بمثابة فرحة العمر وبعد رجوعها إلى بيت أبيها أخذت تطلب أشرف على الهاتف وما أن رأيت فيديو فرح اشرف على أحلام الذى ارسالته نهى زوجة أخيه انهارت هدى من كثرة البكاء والأم تحاول أن تخفف عنها وتطلب منها عدم الانفعال والغضب لأن هذا قد يسبب لها مشاكل نفسية وصحية وحاولت الأم التخفيف عنها وفى اليوم التالى قالت هدى لأمها أمى أنا لا أقول لاشرف على هذا الحمل فترد الأم كيف يا هدى لا يا بنت من حقه معرفة هذا الخبر وبعد حوار كبير قالت الأم الآن اذهب إلى الغرفة كى تنامى وغدا نتحدث عن هذا الموضوع الآن ماذا تفعل هدى فى ذلك هذا ما سوف نعرفه فى المرة القادمة لكم منى أرق التحية والتقدير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركا ته
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة