هل تناقض مشاعرنا تجاه الآخرين ناجمٌ عن تناقضٍ في شخصياتنا نحن؟
أم هو بسبب التناقض في شخصيات الآخرين؟
أم الإثنين معاً؟
لماذا أصبحت شخصياتنا مبنية على التناقض ؟
هل لأن واقعنا المر مليءٌ بالمتناقضات؟
أم أن تركيبتنا النفسية المتناقضة هي التي أفرزت هذا الواقع المتناقض؟
أنا أعتقد أن عدم مصداقيتنا فيما نقول ونفعل وهيكليتنا المبنية على الكذب في كل شيء شكلاً ومضموناً هي أساس المشكلة
الصدق مع الذات ثم مع الآخرين هو الكفيل بحل اللغز وازالة التناقضات
سامر الشيخ طه
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة