أوْعىٰ تِنسىٰ تقول لبُكره
وانتَ جَاي مَا تجِيبش خُوف
واوْعىٰ تِنسىٰ تُقولُّه تاني
جَنب باب الخِير يِطُوف
تِبقىٰ رِيحتُه شَبه كَلامنا
ضِحكَة حَاضْناها الحُروف
قَبل ما انْسىٰ بلاش تُقولُّه
إنِّي زَعلان مِ الظُّروف
الِّلي خَلِّت حِلمي تَايِه
والرِّضا دَبَحُه الكُسوف
وان فَجري بَقالُه مُدَّه
ضَلْمَه ... والأيام كُهوف
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة