فيصل جواعدة يكتب : مترادفات

ابتي ....

وجرة الماء يشربها القلم

 تنام مرتاح وليلي لم ينم 

غدروا الذين خبرتهم 

 ولم يبقى في تلك الوجوه  محترم

..........

............

عودتك الصبر يا قلبي 

فنفرط الجأش  وبكى الريحان

كل له وطن 

وانا وحدي مشرد  دون وليف  فمن تكون لي وطن وبستان

.............

..........

على جداركم كتبت حرفين  بحس عال ورفق

ما بين الفجر وقبل الغسق

قوافل تمر دون حماية 

ودون قلق 

عيونكم الفرح فيها 

والمحبة 

والالق 

لم احاول التعمق 

وهذا على لوحكم 

ما اتفق

...........

............

وطني 

تهزه الريح وتغربله الحادثات

عصفورة تبني عش

لكن وليفها العصفور مات

...........

.....  .......

دون امن وامان 

لا حاجة لهم بالاوطان

فلسطيييين حيث الزيتون والتين في القلب ينمو  ويزهر في فرحنا الرمان