و مزاعم الكبرياء تلك ..
قد أمطتها عن كياني ..
بعد أن كنت عليها مطبقة ..
نواياك .. إفتراقا .. هل ..
تراها .. مبيتة .. أم محض ..
صدف .. غيث .. أجزلت ..
لها .. البصيرة .. من ..
فن .. العطاء .. حَظّرْتُكَ ..
نَسْيًا .. و أضرمت عليه المواثق ..
إلا .. أنه .. لبعض مبادئنا شروخا ..
و لتلك الشروخ معطياتها ..
و ارمي بجمراتك على ..
ظنونك و جورها ..
مُرْهَا بأواصر الوفاء ..
أن نقف دقيقة صمت ..
تحت شجرة النقاء ..
لننصف مواثيق أُلْفٍ ..
لطالما كانت بهجاتنا ..
مدادا .. لها ..
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة