كلما قررت أن أنسى مدادي
هزني الشوق وأضناني البعاد
كلما قلتُ تحولتُ هنا
شدني الوجدُ قريباً من فؤادي
رُبما شاخٓ الفتى مَفرقُه
واعتلى السودَ بياضٌ من شداد
ربما كنتَ سليماً من أذى
وأتاكَ السقم في أي بلاد
لكنِ التحنانُ يبدو دائماً
لزمانٍ أو لإلفٍ فيكَ غادٍ
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة