دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة

أمريكا والذين اتبعوا الهوى والضلال ,, بقلم : صدى البطل ,, أيمن فايد


قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏تحتوي على النص '‏الجنرال الأمريكي ويسلي كلارك رك يكشف سبب الحرب على الأرهاب) (الإسلام من كان يظن اننا خرجنا لافغانستان انتقاما لاحداث 11 سبتمبر فليصحح خطاه نحن خرجنا لقضية اسمها الاسلام لانريد ان يبقى الاسلا ممشر مشروعا حرا يقرر فيه المسلمون ماهو الاسلام نحن من نقرر لهم ماهو الاسلام.‏'‏‏

أمريكا والذين اتبعوا الهوى والضلال ,,

بقلم : صدى البطل ,, أيمن فايد
الجنرال الأمريكي "ويسلي كلارك" يكشف سبب الحرب على الإرهاب: قائلا: ( من كان يظن أننا خرجنا لأفغانستان انتقاما من أحداث ١١ سبتمبر فليصحح خطأه، نحن خرجنا لقضية اسمها الإسلام، نحن لا نريد أن يبقى الإسلام مشروعا حرا يقرر فيه المسلمون ما هو الإسلام، نحن من نقرر لهم ما الإسلام ).
ترى ما هو موقف كثير من الذين اتبعوا الهوى والضلال المبين وصدقوا الأمريكان "قراصنة الطين العفن" في باطلهم وحديث إفكهم وهم يعلمون بسوابق تاريخية لكذب الأمريكان وحقد الغرب معهم على الإسلام وسعيهم الدائم لقتل المسلمين وتشريدهم وهدم واحتلال أوطانهم وسرقة مقدراتهم وثرواتهم.
نعم ما موقفكم في تصديق الذين شوهوا الإسلام والمسلمين
يا أصحاب السمو والمعالي، ويا أهل العلم والفكر والفن والثقافة والرياضة، ويا أهل الإعلام والصحافة،
ويا رجال الدين في ظلم واضطهاد ملايين المسلمين من ( أطفال ونساء وشباب وشيوخ ) تم قتلهم وذبحهم بدم بارد وأنتم تشاهدون ذلك على شاشات التلفاز بأعنف وأضخم ترسانات العالم العسكرية وبأقوى الجيوش المتحالفة في تاريخ البشرية وفي أطول حرب في التاريخ الحديث،
حربا ظلت أكثر من إحدى وعشرون سنة، حربا بنيت على تراهات وإفك وأكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان.
وبالرغم من أنها أكاذيب مفضوحة واضحة لا تنطلي على عاقل أو تخيل على طفل متوسط الإدراك، إلا أنكم قمتم بتصديقها وتنفلتم في الترويج لها ضد إخوانكم المسلمين. ذهبتم تروجون خطط أعداء الله وأعداء الإسلام وأنتم تعلمون كذبهم، ليس عن جهل منكم كما تدعون الٱن لأننا وقتها من أول ساعة وقعت فيها أحداث ١١ سبتمبر ٢٠٠١، وغيرها من الأحداث الكثيرة الملفقة ونحن نبين ونوضح لكم ونشرح ونفسر ونحلل لكم ونأتي لكم بالديل تلو الدليل،
أدلة دامغة على كذب الأمريكان ومن معهم ولكنكم أبيتم إلا نفورا.
والٱن ما هو موقفكم وأنتم كنتم سببا رئيسيا لإنجاح مخططات العدو في أفغانستان والعراق والصومال ودول وأماكن أخرى كثيرة ولايزالون في مخططهم يعملمون.
ما هو موقفكم الٱن بعدما اعترف الأمريكان على أنفسهم وبعدما اعترف عليهم رئيس روسيا رئيس ثاني أقوى دولة في العالم "فلاديمير بوتين" على أن أمريكا هى من خططت ودبرت ونفذت أحداث ١١ سبتمبر ، بل إن رئيس أمريكا السابق اعترف على الهواء بأن "هيلاري كلينتون" هى من صنعت داعش؟!!
أجيب أنا عليكم حتى تنظفوا أنفسكم من الكذب والنفاق والجبن والخيانة وخدمة أعداء الدين سواء كنتم تريدون دوركم في هندسة خراب القوم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة،
إن بكل حرف كتبته أيديكم وبكل كلمة نطقت بها ألسنتكم في أى مكان وعلى أى منصة من منصات الإعلام عليكم مثلها بالتمام والكمال تبرئة لإخوانك الذين ظلموا وعذبوا وشردوا وقتلوا بغير إثم غير أنهم كانوا يقولون لا للفرقة، لا للتدخلات الأحنبية، نعم لصناعة بطولة الأمة بسم الله الرحمن الرحيم:
( وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ )
وأقول لكم أيها الشعوب إن بكل كلمة باطل سمعتوها وسكتم عليها وجب بها عليكم الرد ليس مرة واحدة،برو عتب، بل إلى أن تزول ٱثار تلك الجريمة.
ولا تقولوا بأنكم مستضعفون!!( الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ ۖ فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ ۚ بَلَىٰ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )
ولا تقولوا بأنهم لن يسمحوا لكم بالظهور في وسائل الإعلام يكفي أن تقولوا كلمة الحق لأنفسكم مع بعضكم البعض في البيوت والنوادي، في الشوارع والمساجد في كل مكان لأن عليكم وزر السكوت فالساكت عن الحق شيطان أخرس فما بالكم وأنتم كنتم تقرون وتنطقون بباطل القوم المجرمون.
إن هؤلاء الأبطال كانوا يقفون سدا منيعا ضد مشروع سد الخراب الصهيوماسوني سواء بطريقة مباشرة وأنا بكل تأكيد أعي ما أقول وأعرف عن ذلك الأمر الكثير الكثير.
أو وقوف هؤلاء الأبطال بطريقة غير مباشرة ضد مشروع سد الخراب .. ألم يقل "السيسي" لولا ثورة ٢٥ يناير ما كانت أثيوبيا لتقيم سد النهضة؟!! ومن قبله "باراك أوباما" الذي صرح قائلا: "لو لم نجهز على القاعدة ما كان قام الربيع العربي".
ردوا علي أراذل الشعوب صغيرهم وكبيرهم في ضربهم وطعنهم الإسلام بخدعة أنهم ما قالوا شيئا عن الإسلام ولكنهم يحاربون الإسلام السياسي ردوا عليهم وهم يعملون في زندقتهم في ثالوثهم الدنس المتمثلفى دعوة:-
"حوار الأديان، وتجديد الخطاب الديني، ووحدة الأديان" وكلها دعاوي كفر وإلحاد الغرض منها ضرب الدين الله وإقرار الدين الصناعي الإبراهيمي

عن الكاتب

قادح زناد الحروف

التعليقات

طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب

اتصل بنا 00201023576153 واتساب

شاركونا الإبداع

جميع الحقوق محفوظة

دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع