ماذا أقول لأشواقنا
وهي كالزهر
هل سنسير في خطى الرحيل
يحول القدر على ذاكرتي
وعلى أيامي
تنتابني نوبات الهوى
ترفض الرحيل
ربما ألقاكَ يا حبيبي
في مهب الغروب
أحاور الأشجار
يعانقني موج البحر
أغرق في متاهات عيونك
أرسمكَ لوحة على ورق النخيل
أسافر مع صمتك
إلى وطن خلف عيون المغيب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة